بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وال محمد الائمه والمهديين وسلم تسليما كثيرا
من هو الخامس من ولد السابع في روايات ال البيت ع
عن الصادق (ع) في حديث قال الخامس من ولد السابع يغيب عنكم شخصه ولا يحل لكم تسميته) وسائل الشيعة ج 16 ص 241
وعن عبدالرحمن بن أبي ليلى، قال علي (ع) (كنت عند النبي (ص) في بيت أم سلمة... الى أن قال (ع) ثم التفت إلينا رسول الله (ص) فقال رافعاً صوته الحذر إذا فقد الخامس من ولد السابع من ولدي. قال علي: فقلت: يارسول الله، فما تكون هذه الغيبة؟ قال: الصمت حتى يأذن الله له
عن محمد بن الحنفية، قال: قال أمير المؤمنين (ع) (سمعت رسول الله (ص) يقول، في حديث طويل في فضل أهل البيت (ع) : وسيكون بعدي فتنة صماء صيلم يسقط فيها كل وليجة وبطانة، وذلك عند فقدان شيعتك الخامس من السابع من ولدك) (المعجم الموضوعي لأحاديث الإمام المهدي / الكوراني: 162.
عن الكافي، قال إن الإمام الكاظم (ع) قال لأولاده وأرحامه ( إذا فقد الخامس من ولد السابع فالله الله في أديانكم، لايزيلنكم عنها أحد. يا بني إنه لابد لصاحب هذا الأمر من غيبة حتى يرجع عن هذا الأمر من كان يقول به!؟ إنما هي محنة من الله عز وجل امتحن بها خلقه لو علم أباؤكم وأجدادكم ديناً أصح من هذا لاتبعوه. قال، فقلت: يا سيدي من الخامس من ولد السابع؟ فقال: يا بني عقولكم تصغر عن هذا، وأحلامكم تضيق عن حمله، ولكن إن تعيشوا فسوف تدركونه) (الكافي / ج1: 336).
عن الكافي، قال إن الإمام الكاظم (ع) قال لأولاده وأرحامه (إذا فقد الخامس من ولد السابع فالله الله في أديانكم، لايزيلنكم عنها أحد. يا بني إنه لابد لصاحب هذا الأمر من غيبة حتى يرجع عن هذا الأمر من كان يقول به!؟ إنما هي محنة من الله عز وجل امتحن بها خلقه، لو علم أباؤكم وأجدادكم ديناً أصح من هذا لاتبعوه. قال، فقلت: يا سيدي من الخامس من السابع؟ فقال يا بني عقولكم تصغر عن هذا، وأحلامكم تضيق عن حمله، ولكن إن تعيشوا فسوف تدركونه) (